Zeigt Titel in Politik

The grand ship Glory has been skilfully captained for years, but when its well-loved old skipper decides to step down, a new leader thrusts himself forward and a new era begins. The new Captain is vulgar, bumbling and inexplicably confident. With no knowledge of nautical navigation or maritime law - nor even, as he has repeatedly remarked, a particular liking for boats - he solemnly swears to shake things up.

Research scientist Dr. Marina Singh is sent to Brazil to track down her former mentor, Dr. Annick Swenson, who seems to have disappeared in the Amazon while working on an extremely valuable new drug. The last person who was sent to find her died before he could complete his mission. Plagued by trepidation, Marina embarks on an odyssey into the insect-infested jungle in hopes of finding answers to the questions about her friend's death, her company's future, and her own past.

Hélène ist fast vierzig, hat in Paris Karriere gemacht, und lebt nun mit Philippe und ihren beiden gemeinsamen Töchtern in einem Architektenhaus in der Nähe von Nancy. Sie hat sich ihre Jugendträume erfüllt: raus aus der Provinz, dem Kleinbürgerdasein der Eltern entkommen, erfolgreich sein. Christophe hingegen hat die kleine Stadt im Osten Frankreichs, in der er und Hélène aufgewachsen sind, nie verlassen. Er ist Vertreter für Hundefutter und führt ein unentschlossenes Leben als Teilzeitpapa und alternder Eishockeyspieler.

Von einem Tag auf den anderen bricht Maries Freund den Kontakt ab. Nach einem Jahr Beziehung, ohne Begründung. Für Marie, die nur schwer Zugang zu anderen Menschen findet, bricht eine Welt zusammen. Tom, der eigentlich Thomas Rahmani heißt (aber das verkauft sich schlechter), ist ein aufstrebender Musiker auf dem Weg zur A-Prominenz. Aber als es bei einem Filmdreh mit Deutschlands Lieblingshund »Bello« zum Skandal kommt, ist auch er plötzlich alleine.

Gebäude lassen sich abtragen und neu aufbauen, Erinnerungen nicht. Jan und seine Eltern sprechen nicht viel über das Heute und erst recht nicht über das Gestern. Erst als Herr Kern auftaucht, gerät das fragile Gleichgewicht der Familie ins Wanken: Welche Beziehung führte Jans Mutter mit dem Vater von Herrn Kern? Und was haben die Kerns mit der Kunst von Georg Baselitz zu tun? Immer weiter arbeitet sich Jan durch das Schweigen mehrerer Generationen, taucht ein in die Geschichte der Baselitz-Brüder, die Geschichte seiner Eltern und begreift, dass die Gegenwart nicht nur aus der eigenen Vergangenheit besteht.

حازت هذه الرواية على المركز الأول لجائزة المجلس الأعلى للثقافة وذلك ربّما بسبب موضوعها الشائك الذي تناولته فهي تتحدّث عن ظاهرة الاغتراب التي يعيشها الشباب بعد الربيع العربي وتركّز على مرحلة فقد الأب وجدلية الموت بشكلٍ عام عن طريق قصّة حب بين رجلٍ مصري وامرأةٍ سورية تنتهي بالزواج وبطفلٍ يملأ عليهما بضحكاته البيت الدّافيء، لكن ما تلبث هذه الصّورة أن تتدمّر بهروب الزوجة إلى أمريكا مع ابنها لأنّها لا تشعر بالأمان في الوطن العربي المضطّرب بالحروب والصّراعات السياسية لتبدأ الحكاية.

المجلّد الأول من الخماسيّة التي حملت مجلّداتُها الخمسة هذا العنوان العام : دروب المنفى، والتي حمل كلّ مجلّد منها عنوانا إضافيا بجانب العنوان العام. إنها الخماسيّة التي رسمت بلغة الأدب بانوراما المشهد الإنسانيّ الفلسطينيّ بوجوهه العديدة ، الاجتماعيّ، والأقتصاديّ ، والفكريّ ، والسياسيّ ، وذلك خلال الفترة المتمدة بين 1939 وبين 1978. المجلّد الأول هذا يُغطّي الفترة من 1939 إلى 1.

هذا المجلّد الثالث يتابع سرد الحكاية الفلسطينية في المنفى . يبدأ بالعام 1958 الذي شهد انضمام سورية إلى مصر في دولة الجمهورية العربية المتحدة ، كما شهد تبلور السعي الفلسطينيّ لإعادة بناء الحركة الوطنيّة الفلسطينية التي دمرتها نكبةُ 1948. ويُغطّي المجلّد الفترة من 1958 حتى 1963، أي الى العام الذي تسلّم فيه السلطة في سورية التحالف الذي ضمّ حزب البعث العربي الإشتراكي والحركة الناصريّة وهو ذاته العام الذي شهد انفكاك هذا التحالف ودخول طرفيه في صراع دام هو صراع الذي بلغ ذروته في 18 تموز/يوليو 1963 ،

رواية صدرت طبعتها الأولى في العام 1983 ، في دمشق ، تجري أحداثها في النصف الأول من خمسنيات القرن العشرين ، في منطقة البطيحة السورية المحاذية لبحيرة طبريا

روايةٌ صدرت طبعتها الأولى في العام 2013 ، في رام الله. تجرى أحداث هذه الرواية ، الأقرب ما يكون إلى صنف الرواية غير المتخيلة ، في بيروت ، في صيف الغام 1982 ، حين أحكم الجيش الاسرائيلي حصاره للقسم الغربيّ من عاصمة لبنان ، حيث وجد الفلسطنيون ، مدنيين ومقاتلين، وحيث وُجدَ أيضا سكّان هذا القسم اللبنانيّون ومقاتلوا الحركة الوطنيّة اللبنانيّة المتحالفون مع الفلسطينين . لا تؤرّخ الرواية وقائع الحصار ، بل ترصد سلوك الناس العاديين أثناء هذا الحصار ، وتظهر مقدرة الأنسان عل.

صدرت الطبقة الأولى لهذه الرواية في العام 1979، في بيروت . تجري أحداث الرواية في الشهور التي امتدت من أيار مايو 1948 حتى صيف 1949 . إنها الشهور التي شهدت الوقائع الكبيرة التي اكتملت بها نكبة الشعب الفلسطيني : انتهاء الاحتلال البريطاني لفلسطين بعد أن مهّد الطريق لتنفيذ وعد بلفور ؛ وإعلان الحركة الصهيونية تأسيسَ دولتها ؛ واندلاع الحرب العربيّة الاسرئيلية الأولى وإذا شكّلت الأحداث التاريخية خلفيةً للمشهد الذي ركّزت الرواية عليه ، فحياة الناس العاريين هي التي رسمت تفاصيل المشهد ، التفاصيل التي اهتمت الروايا بإبرازها.

رواية "الخروج إلى الهواء الطلق" لمؤلفها "جورج أورويل"، رواية يتأرجح عبرها جورج أورويل ما بين الطفولة والكِبر، وما بين كذبة بريئة وأخرى فتاكة، حيث يخوض أورويل صراعاً محاولاً الكشف عن لغز الطفولة، عائداً إلى عوالمها كملاذ من عالم بربري لا يعرف إلا لغة واحدة هي القتل والدمار، فهناك فردوس اسمه الطفولة، مداره اللعب والمغامرات. ولكن هذه الطفولة تفتح أعينها في النهاية على عالم لا قيمة فيه إلا للربح على حساب الآخرين، وللأنانية والجشع، وتدمير البيئة، فهذا هو العالم الذي تفرضه السياسة والسياسيون على الجنس البشري.

رواية تَحليها خمسةُ أصوات مختلفة . هذه الرواية تنشر لأول مرّة هنا في هذا الموقع ، وتجرى وقائعها في فلسطين في الفترة التي تلت إبرام اتّفاق أُوسلو ، مع عودة صاحب كلّ صوت إلى الجذور التي نبت عليها موقفه وسلوكه إزا الاتّفاق وما افترق به أو نجم منه . إنها ، إذاً ، رواية مادّتها الأساسيّة هي السياسة التي نوّعت مصائر الفلسطينيين مثلما نوّعت أصواتهم.

تعرض رواية "القط الذي علمني الطيران" لهاشم غرايبة مجتمع السجن من خلال تجربة ذاتية للمؤلف، ولكنّه في ذلك أنشأ عالما أقرب إلى الحياة والواقع لدرجة الالتباس والدمج بين الحياة والسجن.. يُعتقل عماد طالب الجامعة الشيوعي الذي يدرس الصحافة بجامعة اليرموك العام 1977 ويسعفه الحظ بوجود قريب له في السجن الذي يساعده في التأقلم وفي تدبير أموره.

نصُّ وجيز ، صدر لأول مرّة في كتاب ، في العام 2004، في رام الله، لم تتجاوز صفحاته المئة والعشرين من القطع المتوسط . يوجز هذا النصّ، الذي يمكن اعتباره رواية غير متخيّلة ، حكايةَ الكاتب مع اتّفاق أوسلو الفلسطينيّ- الاسرائيليّ وما تعرّض له لأنّه عارض هذا الاتّفاق، ليس من موقع الرفض للتسوية السياسية للصراع مع العدوّ ، بل لأنه رأى أن هذا الاتّفاق، لن يُفضى إلى التسوية العادلة والمستقرّة ، لن يجلب للجانب الفلسطيني إلا المزيد من الكوارث. ويروى النصّ وقائع عودة كاتبه إلى الوطن ، العودة المتأخرة والمنقوصة ، كما يروي الكاتب ما رآه مهمّا فات ، واحدة في تونس والثانية في غزّة ، حيث دار الحوار حول اتّفاق

إنّها الحرب إذن، اجتاح السوفييت العاصمة برلين فاختارت صحفيةٌ ألمانية توثيق الأحداث بدلًا من الاستسلام لها فتبدأ بكتابة مذكراتها بشكلٍ سريّ ابتداءً من دخول السوفييت وقصفهم المدينة ثمَّ هروب النّاس إلى الملاجيْ والجوع الشديد الذي أصابهم هناك.

In Houston, Texas in the year of 1964, a black veteran in his late 20’s named Aaron hears an angry mob of white people near his home. After a bullet flies through his home he hears something moving on his porch. To his surprise it is a black woman named Diana seeking to come in.

عزلة صاخبة جداً؛ هي حكايةُ مهووسٍ بجمع المعرفة يتحدّى الدولة البوليسيّة في أخطر فترات التاريخ.

بين الحبّ والحرب حكاياتٌ كثيرة ربّما لا تتسع لها روايةٌ واحدة لكن هنا يبدو بأنّ َالكلمات قد أصبحت بحرًا وابتلعت جميع الحكايات والأحداث التي واكبت الثورة السورية..

روايةٌ مبنيةٌ على أحداث واقعية وبشخوص حقيقية، هذا ما أصرَّ الكاتب على إيصاله لنا عن طريق عددٍ من الشخصيات؛ كمال الذي يفقد حبيبته على يد الجماعات المسلّحة فيقرّر الانضمام للطرف الآخر، وعبد الرحمن الذي يفشل في دراسته وفي حياته الاجتماعية ويتنقل ما بين حياة اللهو والتديّن ويقرّر حمل السلاح لغايةٍ غريبة، وخليل الإعلامي الذي يرفض السفر ويفضّل البقاء والسعي لكشف الحقيقة، وغيرهم الكثير..

مدينةٌ صاخبة تصحو على صافرات الشرطة وتنام على أزيز الرصاص، اجتماعاتٌ سريّة ولقاءاتٌ لتحضير بيان الغد، خونة وعملاء أحكامٌ عرفية ورجلٌ بقدمٍ واحدة يخطّط لأمرٍ عظيم، أطفالٌ حفاة ، بنادق ورجالٌ ملفحّون بالكوفيات وحديثٌ عن وطن قريب ، أمهاتٌ يقتلهنَّ الانتظار،... وعاشقين يلتحفان العتم في ركنٍ بعيد من جبل عمّان، تهمس له: خفت عليك، إلى أين ستأخذك هذه المدينة؟.