Entdecke mehr mit dem kostenlosen Probemonat
Mit Angebot hören
-
On the Road Bike
- Gesprochen von: Ned Boulting
- Spieldauer: 8 Std. und 14 Min.
Artikel konnten nicht hinzugefügt werden
Der Titel konnte nicht zum Warenkorb hinzugefügt werden.
Der Titel konnte nicht zum Merkzettel hinzugefügt werden.
„Von Wunschzettel entfernen“ fehlgeschlagen.
„Podcast folgen“ fehlgeschlagen
„Podcast nicht mehr folgen“ fehlgeschlagen
Für 23,95 € kaufen
Sie haben kein Standardzahlungsmittel hinterlegt
Es tut uns leid, das von Ihnen gewählte Produkt kann leider nicht mit dem gewählten Zahlungsmittel bestellt werden.
Inhaltsangabe
Ned Boulting has noticed something. It's to do with bikes. They're everywhere. And so are their riders. Some of these riders seem to be sporting sideburns and a few of them are winning things. Big things. Now Ned wants to know how on earth it came to this. And what, exactly is 'this'.
In On the Road Bike, Ned Boulting asks how Britain became so obsessed with cycling. Ned’s search puts him in contact with some of the wonderful and wonderfully idiosyncratic people who have contributed to this nation’s two-wheeled history. It's a journey that takes him from the velodrome at Herne Hill to the Tour of Britain at Stoke-on-Trent via Bradley Wiggins, Chris Boardman, David Millar (and David's mum), Ken Livingstone, both Tommy Godwins, Gary Kemp (yes, him from Spandau Ballet) and many, many more. The result is an amusing and personal exploration of the austere, nutty soul of British cycling.
Das sagen andere Hörer zu On the Road Bike
Nur Nutzer, die den Titel gehört haben, können Rezensionen abgeben.Rezensionen - mit Klick auf einen der beiden Reiter können Sie die Quelle der Rezensionen bestimmen.
-
Gesamt
-
Sprecher
-
Geschichte
- Tarek
- 06.03.2016
على الدراجة الهوائية - ند بولتينج
لم أكمل الإستماع إليه بعد ولذلك فلن أتكلم عنه كثيراً الآن. لكنني انجذبت إلى قصة أحد مشاهير الدراجة السابقين في بريطانيا لسبب سأخبركم عنه في التالي.
الدراج هو جراهام ويب الذي ولد قرب بيرمينجهام عام ١٩٤٤ وكان الطفل الخامس لعائلة فقيرة بلا أب. كان والده قد قُتِل في عام ١٩٤٢ في إحدى معارك الحرب العالمية الثانية في شمال أفريقيا (لعباقرة الحساب المتعجبين بينكم أقول ان هناك تفسير، ولمن لم يلاحظ غير مهم).
كان جراهام مريضاً جداً وكاد ان يموت وهو رضيع. في الثامنة من العمر اشترى دراجة قديمة بمبلغ بسيط وأحب ركوب الدراجة منذ ذلك اليوم فتفوق على كل رفقائه بالسرعة وقدرة التحمل. اتفق مع رفقائه أحد الأيام ان يتقابلوا يوم الاحد فيركبوا الدراجة الي مدينة جلوستر ويعودون في نفس اليوم وهي مسافة ١٠٠ ميل (١٦٠ كم) ولكنه كان الوحيد الذي حضر صباح ذلك اليوم فقرر الركوب لوحده. وصل مدينة جلوستر وأدار إتجاهه فرجع ولكنه أُرهِق قرابة ٢٠ كم قبل الوصول إلى البيت. فجلس على حافة الطريق ٤ ساعات قبل أن يعتلي دراجته مرة أخرى ليكمل طريقه إلى البيت.
عندما سُئل عما أكله خلال الرحلة أجاب بأنه لم يفكر بأخذ أي مأكولات او مشروب معه في الرحلة وأنه حتى في منزل العائلة لم يكن الأكل موضوعاً يفكر به كثيراً إذ أنه كان غير موجود في الكثير من الأيام لفقرهم فتمرّ بعضها دون أي أكل على الإطلاق.
هذه هي النقطة التي جذبت أفكاري حيث أنني كنت لتوّي قد كتبت عن التمرين على مستوى كربوهيدرات منخفض (train low, race high). هل كان جراهام ويب يتمرن جائعاً مضطرّاً دون أن يعلم أنه يتبع قاعدة التمرين هذه بل أنه يتطرّف بإتباعها الى مستوى كبير؟ هل هذا أحد أسباب تفوقه الرياضي؟
نجح جراهام على إكمال المسافة دون توقف في محاولته الثالثة.
مع حب جراهام لركوب الدراجة إلا انه لم يكن في الحقيقة يعلم أي شيء عن سباق الدراجات أو أن هناك شيء اسمه سباق دراجات. وعندما أصبح في السابعة عشر من العمر دخل بالصدفة في سباق ضد الوقت مسافته ٢٥ ميلاً بدراجته القديمة وملابسه العادية. ولم يكن يعلم آن الإنطلاق بشكل فردي بفارق دقيقة بين دراج والتالي. وتأخر قليلاً على موعد إنطلاقه ثم ظن أنه لن يفز أبداً إلا إذا لحق بكل من انطلق من قبله. عندما لحق بأول دراج أمامه حاول أن يبقى أمامه ليتساعدان ولكن الدراج الآخر أصرخ عليه ان يبتعد عنه ولم يفهم جراهام سبب قلة الأدب هذه. عندما وصل إلى خط النهاية قرر أن يكمل الركوب لتكون الرحلة أطول و جميلة. مرّ أسبوع قبل أن يعود جراهام إلى نادي الدراجات ليكتشف متفاجئاً أنه كان قد فاز في ذلك اليوم ولم يجده أحد في إحتفال الفوز وتسليم الجوائز.
وكانت حكاية جراهام ويب الرياضية قصيرة إذ لم يحالفه الحظ بعد الحصول على بطولة العالم كهاوٍ عام ١٩٦٧ ثم احترافه فأصبح في النهاية صاحب مقهى في بلجيكا غير مشهورٍ إلى أن أُدخِل إسمه إلى قاعة الشهرة في مجال رياضة الدراجات البريطانية عام ٢٠٠٩.
[Anm. der Redaktion: URL entfernt]
Ein Fehler ist aufgetreten. Bitte versuche es in ein paar Minuten noch einmal.
Sie haben diese Rezension bewertet.
Wir haben Ihre Meldung erhalten und werden die Rezension prüfen.